يوم اللآجئ العالمي يتجاهل للآجئ الإرتري !
اعتبارا من عام 2001 بدأت الأمم المتحدة إحياء اليوم العالمي للاجئين
يوم 20 يونيومن كل عام لتسليط الضوء على أزمات
اللجوء التي تعيشها البشرية.
تختلف درجات رعاية اللآجئين ، واعتقد اقل
اللآجئين رعاية هم لا جئوا ارتريا ! والسبب ضعفنا نحن ، وصمتنا المعيب .
وبلغ عدد اللاجئين المشمولين برعاية المفوضية منذ
مطلع عام 2014 ما يقدر بـ115 مليون لاجئ فكم ارتري ترعاهم الأمم
من هو اللاجئ؟
إنه شخص يوجد خارج بلد جنسيته أو بلد إقامته المعتادة،
بسبب خوف له ما يبرره من التعرض للاضطهاد بسبب العنصر، أو
الدين، أو القومية، أو الانتماء
إلى طائفة اجتماعية معينة، أو إلى رأي سياسي، ولا يستطيع بسبب ذلك الخوف أو لا يريد
أن
يستظل بحماية ذلك البلد أو العودة إليه خشية التعرض للاضطهاد.
دور المفوضية
قبل شهور من الموافقة على اتفاقية عام 1951، بدأت
المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عملها في الأول من
يناير/ 1951، وأثناء
العقود الخمسة التالية، ظلت هذه الاتفاقية تشكل أساس الجهود التي تبذلها المفوضية من
أجل توفير
المساعدة والحماية لما يقدر بـ50 مليون لاجئ.
من الذى يحمي اللاجئين؟
تقع على عاتق البلدان المضيفة ..... فهل الدول الموقعة على هذه الإتفاقية
وتستضيف اللآجئين الإرتريين تقوم بحمايتهم ؟
اتفاقية 1951 تعطى اللآجئ حق :
1- حرية العقيدة .
2- الحق في حرية التنقل .
3- الحق في الحصول على التعليم .
4- الحق في الحصول على وثائق سفر .
5- الحق في الحصول في العمل.
6- عدم إعادته الى بلده الذي هرب منه .
فهل حصل اللآجئ الإرتري على هذه الحقوق
والرعاية ؟
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق