تصريح صحفيمنحة الحاج ُحمْد نبراي الدراسية لتحقيق التميزالاكاديمي | |||
|
الجمعة، 30 سبتمبر 2016
تصريح صحفي
الخميس، 29 سبتمبر 2016
اغتيال صالح موسى شقيق سفير أرتريا بليبيا
وكالة زاجل
الأرترية للأنباء
:
اغتيال صالح
موسى شقيق سفير أرتريا بليبيا
اغتال مجهولون
صالح موسى بينما كان يتحرك بعربة " بوكسي" من مدينة " قلوج "
ليلا إلى مدينة "تسني " بإقليم القاش بركه كان ذلك بتاريخ 21 / 9 /
2016م وقد اسفر الهجوم عن قتل صالح موسى ونجاة طفل وامرأة كانا بصحبته
الهجوم كان
بإطلاق نار اختارت باحتراف الهدف دون ان تصيب الآخرين حسب المصدر المطلع الذي
تواصل مع وكالة زاجل الأرترية للأنباء
صالح موسى أخ
شقيق لسفير النظام الأرتري بليبيا المدعو عبد الله موسى الذي يتهمه الأرتريون بأنه
نشيط في عرقلة مسيرة اللاجئين ا لأرتريين من الهجرة إلى الخارج عبر محطة ليبيا وهو
يتواطأ مع المعارض الليبي المعروف بـــ ( حفتر ) وقد اسفر التعاون والتنسيق بينهما
عن إرغام اكثر من 150 لاجئ ارتري على العودة إلى النظام الذي هربوا من ناره .
هذه الخدمة التي
يقوم بها عبد الله موسى في ليبيا أغضبت عليه الأرتريين اللاجئين وبعض الفصائل الليبية
. وقد تعرض لهجوم من مسلحين بطرابلس اوسعه ضرباً وعبث بمحتويات مكتبه ونهب
المهاجمون بعضها وكان قد نقل إثر ذلك إلى المستشفى لتلقي العلاج من إصابات تعرض
لها على يد المهاجمين المسلحين خلال شهر يوليو الماضي .
منقول من وكالة زاجل للأنباء.
الأحد، 18 سبتمبر 2016
المعارضة المستباحة
المعارضة المستباحة
اعتقد ان المعارضة الإرترية وصل عدد
تنظيماتها السياسية اكثر من خمسة وثلاثين تنظيما سياسيا .... فالنعتبر كل تنظيم منها
يمتلك ( 300 ) عضوا ... كم يكون مجموع الأفراد المنضوين تحت هذه التنظيمات ؟ وهل
لو دفع كل واحد منهم شهريا مبلغ عشرة دولارات كم يكون مجموع ما يمكن دفعه من جيوب
هذه المعارضة من اجل مشروع التغيير ؟ كم كادر سياسي فاعل ومقنع يعمل في تفعيل عمل
المعارضة ؟ كم مؤسسة مالية ترفدها بالمال ؟ كم دولة صديقة تدعمها ماديا ؟ كم وسيلة
إعلامية تهتم بقضاياهم وتستضيف قادتهم وتبرز مناشطهم ؟ كم دولة في انحاء العالم
تسمح لهم بالعمل العلني وسط جماهيرهم ؟ كم ضباط عسكرين وأمنين يتعاونون معها ؟
طرحت هذه التسآؤلات لأن المعارضة المسكينة
استباح البعض عرضها ، وهشم عظامها ، وقرء عليها في كل قهوة ونادي سورة الفاتحة ، ومستعد البعض للإشتراك في حمل
نعشها الى المقابر ودفنها للأبد !
ولكن قناعتي لا يمكن ان تنجح اي ثورة مهما
كانت عدالة قضيتها ، وقوة قادتها ، ووفرة مالها الاَّ اذا وجدت حاضنة إجتماعية
متفاعلة ، وداعمة ، وحامية لهذه الثورة ...... وهذه كانت اكبر عوامل انتصار الثورة
الإرترية من اجل تحرير بلدها ....... فهل المطلوب اليوم إسقاط النظام ام إستباحة
معنويات المعارضة وضعضعة معنوياتها ؟
هذا السؤال ليس موجه للشعب الإرتري عامة
ولكنه سؤال موجه الى اولئك الذين يجلسون في ارآئكهم ويسلقون المعارضة بألسنتهم !
ماذا فعلتم لها حتى تستبيحوا عرضها وترموها بكل نقصية ؟
الاشتراك في:
الرسائل
(
Atom
)