الشاعر عبدالقادر محمد هاشم في رائعته الجديدة :
أسمرا جنة الدّنى
مَالِي سِوَىٰ أَسْمَرَا شَأْنٌ وَلَا وَطَرُ
وَلَيْسَ عَنْ خُبْرِهَا يُغْنِينِيَ الْخَبَرُ
وَكَيْفَ أَحتَرِمُ الأَخْبَارَ تَمْنَعُنِي
وَالحِبُّ رُؤْيَتُهُ يَجْلُو بِهَا البَصَرُ؟
يَا جَنَّةً فِي الدُّنَىٰ جَاءَتْ بِلَا شَبَهٍ
كَأنَّهَا ...